موثق كالصحيح. و قال في النهاية: الحمل على الفعل بغير أجرة سخرة . و قال في الصحاح: سخره تسخيرا كلفه عملا بلا أجرة . و في النهاية أيضا: العلج الرجل من كفار العجم و غيرهم، و الأعلاج جمعه، و يجمع على العلوج أيضا . قوله: بيوتا أو دارا أي: لإسكان الرعايا للزراعة. قوله: أهل دار جاره أي: من الرعايا و الدهاقين. قوله: أ له أن يردهم أي: الجار الذين كانوا يعملون أولا و يسكنون قريته، و لعله محمول على ما إذا لم يؤجروا أنفسهم للعمل له.