مجهول. و في عقاب الأعمال عن الكاهلي و هو الظاهر. قوله عليه السلام: من سود اسمه أي: بأن ينسلك في سلك خدمهم. و السابع مقلوب عباس. و ذكر ابن شهرآشوب أن العباس كان يسمى السابع. و قيل: المراد سابع ولد العباس. و هو بعيد، لأنه لم يكن في زمانه عليه السلام، و لا وجه للاختصاص. و يمكن أن يكون يعم تسويد الاسم بحيث يشمل كونه موظفا من ديوانهم أيضا.