ضعيف. و قال الفاضل التستري رحمه الله: و كان الحسين بن محمد هو ابن عمران الأشعري، الذي ذكره النجاشي و وثقه، بقرينة رواية الكليني عنه. و ربما يظهر من الفهرست و النجاشي أنه الحسين بن محمد بن عامر، عند ذكر معلى بن محمد و سالم بن مكرم و بسطام بن مرة. و يحتمل أن يكونا واحدا كما يظهر من النجاشي عند ترجمة عبد الله بن عامر. و أقول: في نسبة القول إلى أمير المؤمنين عليه السلام و التعبير ب لا يرى نوع من التقية كما لا يخفى. و الاستثناء في قوله إلا من الماء الأكبر منقطع.