فِي كِتَابِ عِلَلِ اَلشَّرَائِعِ بِإِسْنَادِهِ إِلَى عَبْدِ اَللَّهِ بْنِ يَزِيدَ بْنِ سَلاَمٍ: أَنَّهُ سَأَلَ رَسُولَ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ فَقَالَ أَخْبِرْنِي عَنِ اَلْقِيَامَةِ لِمَ سُمِّيَتِ اَلْقِيَامَةُ؟ قَالَ لِأَنَّ فِيهَا قِيَامَ اَلْخَلْقِ لِلْحِسَابِ، و الحديث طويل أخذنا منه موضع الحاجة .