إقبال الأعمال
ج۱ ص۷۸
شناسه حدیث :
۲۹۵۷۶۶
|
نشانی :
إقبال الأعمال , جلد۱ , صفحه۷۸
عنوان باب :
الجزء الأول
[أبواب أحكام شهر رمضان ]
الباب الرابع فيما نذكره مما يختص بأول ليلة من شهر رمضان
فصل فيما نذكره من أدعية تتكرر [متكررة] كل ليلة منه وقت السحر
دعاء آخر في السحر
معصوم :
مضمر
أَرْوِيهِ بِإِسْنَادِي إِلَى جَدِّي
أَبِي جَعْفَرٍ اَلطُّوسِيِّ
فِي
اَلْمِصْبَاحِ
:
يَا عُدَّتِي عِنْدَ [فِي] كُرْبَتِي وَ يَا صَاحِبِي فِي شِدَّتِي وَ يَا وَلِيِّي فِي نِعْمَتِي وَ يَا غَايَتِي فِي رَغْبَتِي أَنْتَ اَلسَّاتِرُ عَوْرَتِي وَ اَلْمُؤْمِنُ رَوْعَتِي وَ اَلْمُقِيلُ عَثْرَتِي فَاغْفِرْ لِي خَطِيئَتِي اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ خُشُوعَ اَلْإِيمَانِ قَبْلَ خُشُوعِ اَلذُّلِّ فِي
اَلنَّارِ
يَا وَاحِدُ يَا أَحَدُ يَا صَمَدُ يَا مَنْ
لَمْ يَلِدْ وَ لَمْ يُولَدْ `وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ
يَا مَنْ يُعْطِي مَنْ سَأَلَهُ تَحَنُّناً مِنْهُ وَ رَحْمَةً وَ يَبْتَدِئُ بِالْخَيْرِ مَنْ لَمْ يَسْأَلْهُ تَفَضُّلاً مِنْهُ وَ كَرَماً بِكَرَمِكَ اَلدَّائِمِ صَلِّ عَلَى
مُحَمَّدٍ
وَ
أَهْلِ بَيْتِهِ
وَ هَبْ لِي رَحْمَةً وَاسِعَةً جَامِعَةً أَبْلُغُ بِهَا خَيْرَ اَلدُّنْيَا وَ اَلْآخِرَةِ اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَغْفِرُكَ لِمَا تُبْتُ إِلَيْكَ مِنْهُ ثُمَّ عُدْتُ فِيهِ وَ أَسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ خَيْرٍ أَرَدْتُ بِهِ وَجْهَكَ فَخَالَطَنِي فِيهِ مَا لَيْسَ لَكَ اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى
مُحَمَّدٍ
وَ
آلِ مُحَمَّدٍ
وَ اُعْفُ عَنْ ظُلْمِي [عَنِّي] وَ جُرْمِي بِحِلْمِكَ وَ جُودِكَ يَا كَرِيمُ يَا مَنْ لاَ يَخِيبُ سَائِلُهُ [لاَ يُخَيِّبُ سَائِلَهُ] وَ لاَ يَنْفَدُ نَائِلُهُ يَا مَنْ عَلاَ فَلاَ شَيْءَ فَوْقَهُ وَ دَنَا فَلاَ شَيْءَ دُونَهُ صَلِّ عَلَى
مُحَمَّدٍ
وَ
آلِ مُحَمَّدٍ
وَ اِرْحَمْنِي يَا فَالِقَ اَلْبَحْرِ
لِمُوسَى
اَللَّيْلَةَ اَللَّيْلَةَ اَللَّيْلَةَ اَلسَّاعَةَ اَلسَّاعَةَ اَلسَّاعَةَ اَللَّهُمَّ طَهِّرْ قَلْبِي مِنَ اَلنِّفَاقِ وَ عَمَلِي مِنَ اَلرِّيَاءِ وَ لِسَانِي مِنَ اَلْكَذِبِ وَ عَيْنِي مِنَ اَلْخِيَانَةِ فَإِنَّكَ تَعْلَمُ
خٰائِنَةَ اَلْأَعْيُنِ وَ مٰا تُخْفِي اَلصُّدُورُ
يَا رَبِّ هَذَا مَقَامُ اَلْعَائِذِ بِكَ مِنَ
اَلنَّارِ
هَذَا مَقَامُ اَلْمُسْتَجِيرِ بِكَ مِنَ
اَلنَّارِ
هَذَا مَقَامُ اَلْمُسْتَغِيثِ بِكَ مِنَ
اَلنَّارِ
هَذَا مَقَامُ اَلْهَارِبِ إِلَيْكَ مِنَ
اَلنَّارِ
هَذَا مَقَامُ مَنْ يَبُوءُ [لَكَ] بِخَطِيئَتِهِ وَ يَعْتَرِفُ بِذَنْبِهِ وَ يَتُوبُ إِلَى رَبِّهِ هَذَا مَقَامُ اَلْبَائِسِ اَلْفَقِيرِ هَذَا مَقَامُ اَلْخَائِفِ اَلْمُسْتَجِيرِ هَذَا مَقَامُ اَلْمَحْزُونِ اَلْمَكْرُوبِ هَذَا مَقَامُ اَلْمَحْزُونِ اَلْمَغْمُومِ اَلْمَهْمُومِ هَذَا مَقَامُ اَلْغَرِيبِ اَلْغَرِيقِ هَذَا مَقَامُ اَلْمُسْتَوْحِشِ اَلْفَرِقِ هَذَا مَقَامُ مَنْ لاَ يَجِدُ لِذَنْبِهِ غَافِراً غَيْرَكَ وَ لاَ لِهَمِّهِ مُفَرِّجاً سِوَاكَ يَا اَللَّهُ يَا كَرِيمُ لاَ تُحْرِقْ وَجْهِي
بِالنَّارِ
بَعْدَ سُجُودِي لَكَ وَ تَعْفِيرِي بِغَيْرِ مَنٍّ مِنِّي عَلَيْكَ بَلْ لَكَ اَلْحَمْدُ وَ اَلْمَنُّ وَ اَلتَّفَضُّلُ [وَ اَلْفَضْلُ] عَلَيَّ اِرْحَمْ أَيْ رَبِّ أَيْ رَبِّ أَيْ رَبِّ حَتَّى يَنْقَطِعَ اَلنَّفَسُ ضَعْفِي وَ قِلَّةَ حِيلَتِي وَ رِقَّةَ جِلْدِي وَ تَبَدُّدَ أَوْصَالِي وَ تَنَاثُرَ لَحْمِي وَ جِسْمِي وَ جَسَدِي وَ وَحْدَتِي وَ وَحْشَتِي فِي قَبْرِي وَ جَزَعِي مِنْ صَغِيرِ اَلْبَلاَءِ أَسْأَلُكَ يَا رَبِّ قُرَّةَ اَلْعَيْنِ وَ اَلاِغْتِبَاطَ
يَوْمَ اَلْحَسْرَةِ
وَ اَلنَّدَامَةِ بَيِّضْ وَجْهِي يَا رَبِّ يَوْمَ تَسْوَدُّ فِيهِ اَلْوُجُوهُ وَ آمِنِّي مِنَ اَلْفَزَعِ اَلْأَكْبَرِ أَسْأَلُكَ اَلْبُشْرَى يَوْمَ تُقَلَّبُ
فِيهِ اَلْقُلُوبُ وَ اَلْأَبْصٰارُ
وَ اَلْبُشْرَى عِنْدَ فِرَاقِ اَلدُّنْيَا اَلْحَمْدُ لِلَّهِ اَلَّذِي أَرْجُوهُ عَوْناً فِي [لِي] فِي حَيَاتِي وَ أُعِدُّهُ ذُخْراً لِيَوْمِ فَاقَتِي اَلْحَمْدُ لِلَّهِ اَلَّذِي أَدْعُوهُ وَ لاَ أَدْعُو غَيْرَهُ وَ لَوْ دَعَوْتُ غَيْرَهُ لَخَيَّبَ دُعَائِي اَلْحَمْدُ لِلَّهِ اَلَّذِي أَرْجُوهُ وَ لاَ أَرْجُو غَيْرَهُ وَ لَوْ رَجَوْتُ غَيْرَهُ لَأَخْلَفَ رَجَائِي اَلْحَمْدُ لِلَّهِ اَلْمُنْعِمِ اَلْمُحْسِنِ اَلْمُجْمِلِ اَلْمُفْضِلِ ذِي اَلْجَلاَلِ وَ اَلْإِكْرَامِ وَلِيِّ كُلِّ نِعْمَةٍ وَ صَاحِبِ كُلِّ حَسَنَةٍ وَ مُنْتَهَى كُلِّ رَغْبَةٍ وَ قَاضِي كُلِّ حَاجَةٍ اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى
مُحَمَّدٍ
وَ
آلِ مُحَمَّدٍ
وَ اُرْزُقْنِي اَلْيَقِينَ وَ حُسْنَ اَلظَّنِّ بِكَ وَ أَثْبِتْ رَجَاءَكَ فِي قَلْبِي وَ اِقْطَعْ رَجَائِي عَمَّنْ سِوَاكَ حَتَّى لاَ أَرْجُوَ غَيْرَكَ وَ لاَ أَثِقَ إِلاَّ بِكَ يَا لَطِيفاً لِمَا يَشَاءُ اُلْطُفْ لِي فِي جَمِيعِ أَحْوَالِي بِمَا تُحِبُّ وَ تَرْضَى يَا رَبِّ إِنِّي ضَعِيفٌ عَلَى
اَلنَّارِ
فَلاَ تُعَذِّبْنِي
بِالنَّارِ
يَا رَبِّ اِرْحَمْ دُعَائِي وَ تَضَرُّعِي وَ خَوْفِي وَ ذُلِّي وَ مَسْكَنَتِي وَ تَعْوِيذِي وَ تَلْوِيذِي يَا رَبِّ إِنِّي ضَعِيفٌ عَنْ طَلَبِ اَلدُّنْيَا وَ أَنْتَ وَاسِعٌ كَرِيمٌ أَسْأَلُكَ يَا رَبِّ بِقُوَّتِكَ عَلَى ذَلِكَ وَ قُدْرَتِكَ عَلَيْهِ وَ غِنَاكَ عَنْهُ وَ حَاجَتِي إِلَيْهِ أَنْ تَرْزُقَنِي فِي عَامِي هَذَا وَ شَهْرِي هَذَا وَ يَوْمِي هَذَا وَ سَاعَتِي هَذِهِ رِزْقاً تُغْنِينِي بِهِ عَنْ تَكَلُّفِ مَا فِي أَيْدِي اَلنَّاسِ مِنْ رِزْقِكَ اَلْحَلاَلِ اَلطِّيبِ أَيْ رَبِّ مِنْكَ أَطْلُبُ وَ إِلَيْكَ أَرْغَبُ وَ إِيَّاكَ أَرْجُو وَ أَنْتَ أَهْلُ ذَلِكَ لاَ أَرْجُو غَيْرَكَ وَ لاَ أَثِقُ إِلاَّ بِكَ يَا أَرْحَمَ اَلرَّاحِمِينَ أَيْ
رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي
وَ اِرْحَمْنِي وَ عَافِنِي وَ اُعْفُ عَنِّي يَا سَامِعَ كُلِّ صَوْتٍ وَ يَا جَامِعَ كُلِّ فَوْتٍ وَ يَا بَارِئَ اَلنُّفُوسِ بَعْدَ اَلْمَوْتِ يَا مَنْ لاَ تَغْشَاهُ اَلظُّلُمَاتُ وَ لاَ تَشْتَبِهُ عَلَيْهِ اَلْأَصْوَاتُ وَ لاَ يَشْغَلُهُ شَيْءٌ عَنْ شَيْءٍ أَعْطِ
مُحَمَّداً
صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ
آلِهِ
أَفْضَلَ مَا سَأَلَكَ وَ أَفْضَلَ مَا سُئِلْتَ لَهُ وَ أَفْضَلَ مَا أَنْتَ مَسْئُولٌ لَهُ إِلَى
يَوْمِ اَلْقِيَامَةِ
وَ هَبْ لِيَ اَلْعَافِيَةَ حَتَّى تُهَنِّئَنِي اَلْمَعِيشَةَ وَ اِخْتِمْ لِي بِخَيْرٍ حَتَّى لاَ تَضُرَّنِي اَلذُّنُوبُ اَللَّهُمَّ رَضِّنِي بِمَا قَسَمْتَ لِي حَتَّى لاَ أَسْأَلَ أَحَداً شَيْئاً اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى
مُحَمَّدٍ
وَ
آلِ مُحَمَّدٍ
وَ اِفْتَحْ لِي خَزَائِنَ رَحْمَتِكَ وَ اِرْحَمْنِي رَحْمَةً لاَ تُعَذِّبُنِي بَعْدَهَا أَبَداً فِي اَلدُّنْيَا وَ اَلْآخِرَةِ وَ اُرْزُقْنِي مِنْ فَضْلِكَ اَلْوَاسِعِ رِزْقاً حَلاَلاً طَيِّباً لاَ تُفْقِرُنِي إِلَى أَحَدٍ بَعْدَهُ سِوَاكَ تَزِيدُنِي بِذَلِكَ شُكْراً وَ إِلَيْكَ فَاقَةً وَ فَقْراً وَ بِكَ عَمَّنْ سِوَاكَ غِنًى وَ تَعَفُّفاً يَا مُحْسِنُ يَا مُجْمِلُ يَا مُنْعِمُ يَا مُفْضِلُ يَا مَلِيكُ يَا مُقْتَدِرُ صَلِّ عَلَى
مُحَمَّدٍ
وَ
آلِ مُحَمَّدٍ
وَ اِكْفِنِي اَلْمُهِمَّ كُلَّهُ وَ اِقْضِ لِي بِالْحُسْنَى وَ بَارِكْ لِي فِي جَمِيعِ أُمُورِي وَ اِقْضِ لِي جَمِيعَ حَوَائِجِي اَللَّهُمَّ يَسِّرْ لِي مَا أَخَافُ تَعَسُّرَهُ [تَعْسِيرَهُ] فَإِنَّ تَيْسِيرَ مَا أَخَافُ تَعَسُّرَهُ [تَعْسِيرَهُ] عَلَيْكَ [سَهْلٌ] يَسِيرٌ وَ سَهِّلْ لِي مَا أَخَافُ حُزُونَتَهُ وَ نَفِّسْ عَنِّي مَا أَخَافُ ضِيقَهُ وَ كُفَّ عَنِّي مَا أَخَافُ غَمَّهُ [هَمَّهُ] وَ اِصْرِفْ عَنِّي مَا أَخَافُ بَلِيَّتَهُ يَا أَرْحَمَ اَلرَّاحِمِينَ اَللَّهُمَّ اِمْلَأْ قَلْبِي حُبّاً لَكَ وَ خَشْيَةً مِنْكَ وَ تَصْدِيقاً
بِكِتَابِكَ
وَ إِيمَاناً بِكَ وَ فَرَقاً مِنْكَ وَ شَوْقاً إِلَيْكَ يَا ذَا اَلْجَلاَلِ وَ اَلْإِكْرَامِ اَللَّهُمَّ إِنَّ لَكَ عَلَيَّ حُقُوقاً فَتَصَدَّقْ بِهَا عَلَيَّ وَ لِلنَّاسِ قِبَلِي تَبِعَاتٌ فَتَحَمَّلْهَا عَنِّي وَ قَدْ أَوْجَبْتَ لِكُلِّ ضَيْفٍ قِرًى وَ أَنَا ضَيْفُكَ فَاجْعَلْ قِرَايَ اَللَّيْلَةَ
اَلْجَنَّةَ
يَا وَهَّابَ
اَلْجَنَّةِ
يَا وَهَّابَ اَلْمَغْفِرَةِ وَ لاَ حَوْلَ وَ لاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِكَ .
برای ثبت نمایه، وارد شوید
ترجمه (۰)
هیچ ترجمه ای وجود ندارد
Please enable JavaScript to continue using this application.