: مجهول. و الصيدلاني بياع الأودية. و قال الفيروزآبادي : قيض الله فلانا لفلان: جاءه به و أتاحه له، و قيضنا لهم قرناء: أي سببنا لهم من حيث لا يحتسبونه.