مرآة العقول ; ج ۱۷ ص ۲۶۵
: موثق. و قال الجوهري : القربان بالضم: ما تقربت به إلى الله تعالى. و منه قربت لله قربانا . أقول: يحتمل أن يكون المراد: أن الإحرام بمنزلة تقريب القربان و ذبح الهدي بمنزلة قبولها، أو المراد أن الإحرام مع سياق الهدي بمنزلة القربان.