مرآة العقول ; ج ۱۰ ص ۲۸۷
: مجهول. و في القاموس : الضخم بالفتح و بالتحريك العظيم من كل شيء ما تمن ما للاستفهام الإنكاري أو نافية فليس لأحد إشارة إلى قوله تعالى:
يٰا أَيُّهَا اَلنّٰاسُ إِنّٰا خَلَقْنٰاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَ أُنْثىٰ وَ جَعَلْنٰاكُمْ شُعُوباً وَ قَبٰائِلَ لِتَعٰارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اَللّٰهِ
أَتْقٰاكُمْ
و كفى بهذه الآية واعظا و زاجرا عن الكبر و الفخر.