الکافي ج۲ ص۱۳۰
الکافي ج۲ ص۳۱۶
مشکاة الأنوار ج۱ ص۲۶۶
الوافي ج۵ ص۸۹۲
تفسیر البرهان ج۱ ص۱۸۲
بحار الأنوار ج۷۰ ص۱۹
بحار الأنوار ج۷۰ ص۵۹
تفسير نور الثقلين ج۴ ص۲۱۸
تفسير نور الثقلين ج۵ ص۵۵۷
تفسير كنز الدقائق ج۱۰ ص۲۷۲
تفسير كنز الدقائق ج۱۴ ص۲۳۸
شناسه حدیث : ۴۲۵۸۰۲ | نشانی : تفسير کنز الدقائق و بحر الغرائب , جلد۱۴ , صفحه۲۳۸ عنوان باب : الجزء الأول سورة البقرة [سورة البقرة (2): الآیات 24 الی 25] قائل : امام سجاد (علیه السلام) و بإسناده إلى مسلم بن عبيد اللّه قال: سئل عليّ بن الحسين - عليه السّلام -: أيّ الأعمال أفضل عند اللّه؟ قال: ما من عمل بعد معرفة اللّه و معرفة رسول اللّه - صلّى اللّه عليه و آله - أفضل من بغض الدّنيا، فإنّ لذلك لشعبا كثيرة و للمعاصي شعب. فأوّل ما عصي اللّه به الكبر، معصية إبليس حين أبى و استكبر و كان من الكافرين. ثمّ الحرص، و هي معصية آدم و حواء حين قال اللّه - تعالى - لهما: فَكُلاٰ مِنْ حَيْثُ شِئْتُمٰا وَ لاٰ تَقْرَبٰا هٰذِهِ اَلشَّجَرَةَ فَتَكُونٰا مِنَ اَلظّٰالِمِينَ 
فأخذا ما لا حجة بهما إليه، فدخل ذلك على ذرّيّتهما إلى ، و ذلك أنّ أكثر ما يطلب ابن آدم ما لا حاجة به إليه. ثمّ الحسد، و هي معصية ابن آدم حيث حسد أخاه فقتله، فتشعّب من ذلك حبّ النّساء، و حبّ الدّنيا، و حبّ الرّئاسة، و حبّ الرّاحة، و حبّ الكلام، و حبّ العلوّ، و حبّ الثّروة، فصرن سبع خصال فاجتمعن كلّهنّ في حبّ الدّنيا. فقالت الأنبياء و العلماء بعد معرفة ذلك: حبّ الدّنيا رأس كلّ خطيئة. و الدّنيا دنياءان: دنيا بلاغ و دنيا ملعونة.

ترجمه (۰ )
شرح (۰ )
احادیث هم باب (۶)
اطلاعات سندی
حدیث در کتب (۱۵۷)
حدیث در مقالات
فارسی